تقنيات تحليل الاستثمار Options
التفكير النقدي: طور مهاراتك في التفكير النقدي، وتحليل المعلومات وفهمها بشكل صحيح.هذه الطريقة ليست لضعاف القلوب، حيث يمكن أن تتكبد خسائر هائلة في حالة القيام بخطأ ما، ويمكن أن يؤدي البيع على المكشوف إلى خسائر لا حصر لها أيضا.
هذا المبدأ يساعد على الحماية قيمة المستثمرين من مخاطر الجانب السلبي، حيث أنهم يشترون الأسهم بشكل أساسي بخصم من قيمتها الحقيقية.
من خلال تحليل القوائم المالية، مثل ال قوائم الدخل, ورقة التوازنو بيان التدفقات النقديةيمكن للمستثمرين الحصول على رؤى قيمة حول ربحية الشركة والسيولة والصحة المالية.
وكما قال البارون روتشيلد ذات مرة، فإن المستثمرين الأذكياء “يشترون عندما يكون هناك دماء في الشوارع، حتى لو كانت دماؤهم”.
ومع ذلك، قد يفضل أولئك الذين لديهم شهية عالية للمخاطرة الانغماس في المزيد من الأشياء المضاربة مثل الأسهم الرخيصة أو العملات المشفرة بينما قد يفضل البعض الآخر مضاعفة أموالهم من خلال الاستثمارات العقارية.
يهدف التحليل الأفقي إلى مقارنة أداء الشركة مع شركات أخرى في نفس القطاع أو السوق. يساعد هذا النوع من التحليل في تحديد مدى قوة الشركة وجودتها مقارنةً بمنافسيها.
تعزيز الإبداع: تُساعد المعرفة على تحفيز الإبداع وتوليد أفكار جديدة، مما يُساهم في ابتكار حلول جديدة للمشكلات والتحديات.
تُستخدم استراتيجيات إعادة التوازن للحفاظ على توزيع الأصول المرغوب فيه بمرور الوقت والتأكد من بقاء المحفظة متوافقة مع ملف تعريف مخاطر المستثمر وأهدافه الاستثمارية.
ويجني المستثمر الأرباح من الأسهم التي اشتراها، وهي جزءًا من الأرباح التي تجنيها الشركة، كما يمكنه بيع تلك الأسهم عند ارتفاع سعرها في السوق.
تقييم الشركة إمكانات النمو يتطلب الغوص العميق في أدائها المالي والمشهد التنافسي واتجاهات الصناعة. يقوم المستثمرون بتحليل عوامل مثل نمو استراتيجيات الاستثمار الإيرادات وهوامش الربح وحصة السوق والإجمالي استثمار النمو المشهد لقياس استدامة ومسار توسع الشركة.
يتضمن تقييم إمكانات نمو الشركة في الاستثمار في النمو تحليل عوامل مثل نمو الإيرادات وهوامش الربح وحصة السوق واتجاهات الصناعة لتحديد آفاق النمو على المدى الطويل للشركة.
ويدر الاستثمار الدخل من خلال طريقتين، الأولى تتمثل في بيع أيًا من الأصول القابل للبيع، والثانية هي الاستثمار في خطة مدرة للدخل والحصول على الدخل من تراكم المكاسب.
تحسين جودة الحياة: تُساعد المعرفة على تحسين جودة حياة الفرد، حيث تُتيح له فهم العالم من حوله بشكل أفضل واتخاذ قرارات أكثر صوابًا في حياته الشخصية والمهنية.